السلام عليكم ورحمة الله
بعد زلزال تركيا وسوريا انقطعت أخبار بعض ممن نعرفهم، منهم اﻷخ عامر الحريري، و نبه لذلك اﻷخ معاذ – مشكوراً على اهتمامه- وفي تدوينة اقترح أن يكون هناك مجتمع حول الفهرست بأن يكون هناك تواصل و أطمئنان. وقد تابعت حساب اﻷخ عامر في تويتر إلى أمس ووجدت أن آخر Like له كان قبل الزلزال، فقررت كتابة تدوينة للسؤال عنه عسى أن يكون هُناك من يعرفه وفي تواصل معه ليطمئننا عليه.
بعد أن بدأت كتابة العنوان “أين عامر الحريري” رجعت مرة أخرى لحسابه في تويتر فوجدته رد على اﻷخ معاذ، لكن قررت كتابة التدوينة، ونحمد الله على سلامته:

كذلك هُناك كثير ممن اختفى من ساحة التدوين ولا نجد له أثر، أذكر منهم اﻷخ وليد صاحب مدونة صفحات مبعثرة، آخر تدوينة له كانت في عام 2020، أسأل الله أن يكون بخير وفي كامل الصحة.
الحمد لله على سلامته وبارك الله فيك على اهتمامك. لقد قلقت عليه كثيرًا، وأسأل الله أن تكونوا جميعًا بتمام الخير والعافية.
الحمد لله على سلامتكم حفظكم الله وكل الأهل والأحبة
الله يرحم ضحايا الزلزال، ويشفي كل المصابين، أما فيما يخص ألأخ عامر الحريري فهو بخير وسلامة، بعد الزلزال نشر على منصة ماستدون وقال أنه مقيم في احدى المدارس.
الحمد لله على سلامته وسلامة الناجين، وأسأل الله أن يرحم الموتى وأن يصبر أهليهم يا رب العالمين.
قلقت كثيرًا عليه، ولم أستطع البحث عنه خوفًا من ورود أخبار مفجعة، لكن شكرًا لك تطميننا عليه🌼
بالنسبة للأخ وليد أذكر _بدون كثير وضوح_ أنه في آخر ظهور له كان يقول أنه بدأ يتعسر عليه التواجد بسبب شيء من قبيل الكسل أو فتور الرغبة في الكتابة. والله أعلم ويكون بعونه وعوننا جميعًا. آمين
الله يسلمك يارب … لم أنتبه على التدوينة حتى الآن فأرجو المعذرة وأنا ممتن بشدة على سؤالك واهتمامك … لا أراكم الله شراً أبداً … الحقيقة أن تلك الثواني كانت تجربة دنو من الموت بكل امتياز والحمد لله على السلامة والعافية وأرجو من الله تعالى الرحمة لمن ماتوا
شكراً جزيلاً لك أبو إياس وأرجو المعذرة مرة أخرى.
الحمد لله على سلامتك وأسرتك الكريمة، ننتظر منك باقي القصة، لا أعتقد أن محنتكم انتهت بعد، كُنت أقرأ قصتكم في الزلزال وأسردها لأبنائي، أتمنى أن يعوضكم الله أفضل مما فقدتم
أمين لنا ولكم إن شاء الله … شكراً على دعاءك وكلامك الطيب… سأكتب إن شاء الله بقية ما حدث عندما أعود الى البيت وأعتقد أن تلك اللحظة ستكون نهاية ما جرى ويجري والله أعلم.